أكاديميّة طابة التعليميّة

whatsapp

المكتبة العلمية


post image
أصدقاء العربيّةزينات عبد الهادي - راشد علي عيسىالمكتبة الرقمية2024/09/01

كتاب يقوم بتعليم اللغة العربية للناطقين بغير العربية عن طريق الصور.

عرض
post image
Chapter 1N/Aالمكتبة الرقمية2025/03/03

في ظلِّ الإقبال الهائل عى تعلم اللغة العربية -بصورة فريدة جعلت العربية في المرتبة الثانية ضمن اللغات الأكر إقبالً عى التعلم حول العالم- تعددت البرامج والمناهج التي تعنى بتعليم العربية للناطقن بغيرها. وبالرغم من تزايد الطلب عى تَعَلُّم العربية؛ إلاّ إن البرامج التعليمية المتاحة للراغبن في تَعَلُّم العربية من الناطقن بغيرها –مقارنة باللغات العالمية المشهورة؛ مثل الإنجليزية والفرنسية- لا تزال دون مستوى الحاجة كاً وكيفًا، ما يؤكد الحاجة الماسة لتطوير برامج تعليمية مبتكرة. وبعد مراجعة العديد من مناهج تعليم اللغة العربية ودراستها، وجدنا فجوةً كب رةً في تعليم اللغة العربية للناطقن بغيرها –سواء من حيث تلبية الاحتياجات أو توفر البرامج، وتش ر العديد من الدراسات المسحية لتعليم العربية للناطقن بغيرها إلى وجود ضعفٍ عامٍ في برامج تعليم العربية للناطقن بغيرها في كافة الخدمات المطلوبة لنر اللغة العربية. وبالرغم من تزايد الطلب عى تعلُّم العربية، إلا أن البرامج التعليمية المتاحة للراغبن في تعلُّم اللغة من الناطقن بغيرها -مقارنة باللغات العالمية المشهورة؛ مثل الإنجليزية والفرنسية- لا تزال دون مستوى الحاجة كاًّ وكيفًا. وتش ر التقارير إلى أن حوالي 80 % من البرامج الحالية تفتقر إلى أدوات حديثة وأساليب تعليمية فعّالة تلبي احتياجات المتعلمن المعاصرين.

عرض
post image
Chapter 2N/Aالمكتبة الرقمية2025/03/03

في ظلّ الإقبال المتزايد على تعلّم اللغة العربية حول العالم، والذي بلغ مستويات غير مسبوقة جعلت من العربية ثاني أكثر لغة يُقبل الناس على تعلّمها عالميًا، ظهرت العديد من البرامج والمناهج التعليمية التي تُعنى بتعليم العربية للناطقين بغيرها. ورغم هذا الطلب المتنامي، لا تزال البرامج التعليمية المتوفرة لتعليم العربية لغير الناطقين بها أقلّ من المستوى المطلوب كمًا ونوعًا، خاصةً عند مقارنتها بالبرامج العالمية الرائدة في تعليم لغات مثل الإنجليزية والفرنسية. هذا التفاوت يعكس حاجةً ملحّة لتطوير مناهج تعليمية مبتكرة، تراعي احتياجات المتعلّمين وتواكب تطورات العصر. ومن خلال مراجعة دقيقة وتحليل متعمق لمجموعة كبيرة من مناهج تعليم العربية للناطقين بغيرها، تبيّن وجود فجوة كبيرة في المحتوى، سواء من حيث ملاءمة المناهج لاحتياجات الدارسين أو من حيث تنوّع البرامج وتوفرها. كما تؤكد الدراسات الاستقصائية المتخصصة وجود ضعف عام في معظم برامج تعليم العربية، لا سيما فيما يتعلق بالخدمات الأساسية اللازمة لنشر اللغة العربية بشكل فعّال. وتشير التقارير الحديثة إلى أن نحو 80٪ من هذه البرامج تفتقر إلى استخدام أدوات تعليمية حديثة وأساليب تربوية متطورة قادرة على تلبية احتياجات المتعلم المعاصر، مما يعزز ضرورة إحداث نقلة نوعية في منهجيات تعليم اللغة العربية للناطقين بغيرها.

عرض